يُعد التعامل بأسلوب صحي وسليم مع الغذاء من بداية شرائه وحتى تناوله، يقي أو يحمي جميع أفراد الأسرة من الإصابة بجميع أنواع التسمم الغذائي، وبالتالي يمكن القول بأن ربة المنزل نفسها تلعب دور حيوي وفعال في عملية الوقاية وهذا يتطلب منها المعرفة الكافية والكامله بالمفاهيم وطرق التعامل مع الطعام ابتداءً من اختيار الأطعمة من السوق حتي تناول الطعام.
وتُعتبر النظافة الشخصية للأشخاص اللذين يقومون بالتعامل مع الأطعمة من أهم العوامل التي يجب أخذها في الإعتبار قبل تجهيز وإعداد الطعام، كما وجد أن معظم السكان يجهلوا فعلا مدي الارتباط بين معدل انتشار أمراض التسمم الغذائي وسوء الممارسات والمعاملات التي تجري علي الطعام في المنزل. وجد أن هناك فجوة كبيرة بين معرفة أساسيات تداول الغذاء والتطبيق العملي لتداول الغذاء بطريقة صحية وآمنه خاصة فيما يتعلق بـ"التلوث العرضي".
تختلف إعراض الأصابة من ميكروب إلي آخر ولكن تنحصر معظمها في ألام في الجهاز الهضمي وتشمل القئ والغثيان والإسهال بالإضافة إلي الحمي أو ارتفاع الحرارة والدوخان واحيانا تشنج في بعض الأعضاء، وفي بعض الحالات قد تحدث الوفاة، وتختلف مدة الإصابة بهذه الأعراض علي حسب نوع الميكروب.
1- استخدام غذاء ملوث
2- استخدام أسلوب طهي غير مناسب وغير كافي.
3- الشخص الذي يقوم بالطهي نفسه مصاب بالأمراض ويعتبر مصدر تلوث.
4- التلوث العرضي.
1- حدوث فساد أو ثقب في العبوة
2- عيب في عملية التخزين أدي إلي الفساد.
3- انتهاء فترة الصلاحية.
1- حدوث تغير في اللون.
2- وجود بعض الفطريات
1- أسطح المطبخ الغير نظيفة.
2- عدم نظافة الأيدي قبل وأثناء عمليات الإعداد، الطهي، قبل التناول.
3- عدم نظافة كافة الأدوات والمعدات سواء أدوات ومعدات التجهيز،الأدوات الحادة، أواني الطهي.
4- أدوات وأقمشة غسيل وتجفيف الصحون والأدوات.
- قبل البدء في أي عمل.
- بعد استخدام المرحاض
- قبل البدء في إعداد الطعام
- بعد نقل أو إعداد الأطعمة الطازجة
- بعد أي استخدام شخصي مثل ( إزالة المخاط، لمس أو حك الشعر، العطس).
- بعد الإصابة بأي جرح في الأيدى.
اترك تعليق