جاء فيما رواه ابى الدرداء "أَيُّما رجلٍ أشاع على رجلٍ مسلمٍ بكَلِمَةٍ وهو منها بريءٌ يُشِينُه بها في الدنيا؛ كان حَقًّا على اللهِ أن يُدْنِيَه يومَ القيامةِ في النارِ"كتاب الترغيب والترهيب
وفى رُتبة هذا الحديث قال أهل العلم _روي هذا الحديث مرفوعًا، وموقوفًا على أبي الدرداء، قال التاج السبكي في طبقات الشافعية الكبرى: لم أره إلا موقوفًا على أبي الدرداء.
والحديث المرفوع هو:
كل ما أُضيف إلى النبي محمد ﷺمن قولٍ أو فعلٍ أو تقريرٍ أو صفة، سواء كان ذلك من رواية صحابيٍّ أو تابعيّ، ما دام في نهاية السند يعود إلى النبي ﷺ.
اترك تعليق