أكد الكاتب الصحفي عبد المحسن سلامة عضو المجلس الأعلى للإعلام والمرشح على مقعد نقيب الصحفيين فى الانتخابات المقبلة ان انشاء المستشفي لا يتعارض مع مشروع العلاج حتى بعد تشغيلها لأن كل منهما له دورًا مختلفًا وسنقوم بزيادة مساهمة النقابة فى مشروع العلاج بشكل كبير ولن تقل نسبة المساهمة عن 50 ألف جنيه حتى نغطي جزءًا بسيطًا من تكاليف العلاج وسيتم عودة جميع المعامل والأطباء وزيادة عدد المستشفيات.
وأضاف: أن المستشفي قضية مهمة جدًا وعلى رأس أولوياته قائلًا: نحن تأخرنا كثيرًا فى تنفيذها ومبنى الصحفيين كيان ورمز والمستشفي ضرورة خاصة فى ظل ارتفاع العلاج.
وتابع: أن بدل التكنولوجيا والتدريب حق للصحفيين وجميعنا من أنصار ذلك وزيادة البدل تأتى بقوة النقيب وقدرته على التفاوض وأنا سوف أوفر أكبر بدل فى تاريخ نقابة الصحفيين ويليق بالزملاء.
واستطرد عبد المحسن سلامة: أنا واثق مما أقول وأنا عندما أوعد أوفي وعندما كنت نقيبًا سابقًا استطعت الحصول على أكبر زيادة فى البدل.
وأشار عبد المحسن سلامة: انشاء المستشفي لا يتعارض مع مشروع العلاج حتى بعد تشغيلها لأن كل منهما له دورًا مختلفًا وسنقوم بزيادة مساهمة النقابة فى مشروع العلاج بشكل كبير ولن تقل نسبة المساهمة عن 50 ألف جنيه حتى نغطي جزءًا بسيطًا من تكاليف العلاج وسيتم عودة جميع المعامل والأطباء وزيادة عدد المستشفيات.
واختتم عبد المحسن سلامة حديثه بتوجيه رسالة للمنافسين قائلًا: الصحفيين لن ينظروا لتصفية الحسابات والخلافلات وسيختارون الأجدر لمنصب النقيب ويجب أن نقدم النموذج الأفضل لهذا المجال ويجب أن نلتزم بميثاق الشرف الصحفي.
اترك تعليق