بيّن الدكتور أحمد ممدوح_أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية_أنه إذا كان تركيب الرموش يتم بوضع الرموش المستعارة على الرمش الأصلي ولا يمكن نزعه فتعد فى تلك الحالة حائلا لوصول الماء إلى ما تحته عند الوضوء؛وتكون الطهارة معها غير كاملة.
أما إذا كانت قابلة للإزالة والتركيب مرة ثانية وتسمح بوصول الماء لما تحتها ففي تلك الحالة لها أحكام أخرى وهى إذا كانت تلك المرأة متزوجة فهو جائز أما غير المتزوجة فيكون تدليسلا فالفكرة الأساسية فى مدى وصول الماء للبشرة مع تركيبها.
اترك تعليق