اصدر الفنان مصطفى كامل النقيب العام للمهن الموسيقيه بيان تأييد  للزعيم البطل عبد الفتاح السيسى رئيس جمهوريه مصر العربيه قال فيه :

"باسمي وباسم زملائي أعضاء مجلس الإداره بالنقابة العامه للمهن الموسيقيه والنقابات الفرعيه بالمحافظات سيادة الرئيس …. الله يعينك علي ما أنت فيه من يفهم الوضع جيداً لابد أن يدعو لك أن يلهمك الله ويلهم كل رجالك الثبات والقوه والعزيمه 
لن أفعل كما يفعل الآخرون . لن أكتب وأردد عبارات وشعارات رنانه ..  فقط أقولها لكل من يفهم 
قف بجانب وطنك وجيشك وشرطتك وكل من يحمي أرضك وعرضك 
١- مصر ( الهدف ) تتعرض لأكبر خطر يفوق أخطار ٦٧ ، ٧٣ 
٢- مصر ينتوي لها الجميع أن تركع وإن ركعت لا قدر الله كما يخططون فوالله لن تقوم للأمة العربيه قائمه وبأمر الله لم ولن يحدث 
٣- مصر الجميله ( تاج العلاء ) حاوطوها بالمخاطر من كل الإتجاهات غرباً وشرقاً وشمالاً وجنوباً . 
خططوا لتدمير كل عوائدها الدولاريه بداية ًمن دولار الأخوه المصريين المغتربين مروراً بالسياحه ووصولاً لقناة السويس حتي شحت كافة مواردها الدولاريه . ليصعُب عليها توفير أبسط مؤن الحياه وهي ( قمح رغيف العيش ) . 
٤- سيناء ظهر فلسطين الثابت الصلب الذي لم ينحني . سيناء ليست قطعة أرض أو مجرد جزء من مصر . سيناء بالنسبة لهم تاريخاً من العاااااااار الذي يطاردهم منذ أكتوبر ٧٣ . سيناء بوابة العدو لتدمير الأمه العربيه وليست فلسطين وحدها 
٥- دمروا غزه قصداً وعمداً بهدف نزوح الأخوه الفلسطينيين خارج وطنهم المحروم منذ عقود من أبسط قواعد الحياه الآمنه . وطن ظل يحارب سنوات وسنوات بالحجاره وعدوه يحاربه بأحدث تقنيات القتل والهدم والتدمير 
٦- كلاب العالم صناع شعار ( حقوق الإنسان ) عُميت أبصارهم وضمائرهم عن كل دماء الأطفال والنساء والرجال والشباب والمجازر البشريه وروائح الدم 
٧- مصر وكل ماتمر به من أزمات وعلي كل المستويات هي أزمات مُدبره ومُخطط لها بمنتهي الدقه والهدف منها ضعف الروح المعنويه للشعب وكسر همته الوطنيه وترابطه وتلاحمه مع قيادته السياسيه  ( مقصوده ومُدبره ومصنوعه بحرفيه شديدة الدهاء ) وللأسف يعاونهم في هذا فاقدو الضمير والشرف من تجار ومستوردين بل وبعض المسئولين الغير مخلصين للرئيس وللوطن  
٨- حقاً وصدقاً تؤلمني أوضاع أهل وطني المعيشيه ولكن لابد وأن نعلم جميعاً أنها ( غصباً ) وليست ( إراده ) . فلايوجد قائد يتمني أن يُعاني شعبه رئيس وطننا مصري وأبن مصري . أبن الجيش المصري وتربية الجيش المصري الذي عشنا نفخر به وبأمر الله سنظل نفخر به 
وواجباً علينا أن نظل ظهيراً قوياً و متماسكاً وأن نُساعد بعضنا البعض ، كل ُمن موقعه ( الغني … للفقير ) ( المسئول … لمرؤسيه ) ( كل راع ٍيحنو علي رعيته ) ( ساعدو البسطاء وساندوهم ) ( كفي ربحاً علي حساب أبناء وطنكم ) ( أعيدو لهذا الرجل ظهيره الشعبي الكبير وجيشه الثاني الذي قوامه ٩٠ مليون مقاتل وطني ووطنيه ) حتي يصمد المجتمع بأكمله خلف قيادتنا وجيشنا 
لا لتهجير فلسطيني واحد من أرضه 
سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي  . أعانك الله علي ما أنت فيه وثبت أقدامك وأنار عقلك وبصيرتك  وأعان الله كل رجل من رجالك المخلصين 
تحيا مصر .. تحيا فلسطين .. تحيا الأمه العربيه