أكدت دار الإفتاء المصرية إن الإسلام بتعاليمه الفطرية بدءًا بالتوحيد ومرورًا بالجنايات والحقوق والالتزامات المالية وانتهاء بالمواريث وحتى العلاقات بين الدول هو الطريق الوحيد لضمان الأمن الفكري.
وأوضحت أن التوحيد الخالص هو أساس وجود فطرة سليمة، والتى هي أول ضمانات الأمن الفكري، وهي ضمانة الأمن المجتمعي عمومًا.
كما شددت على أن أي انحراف عن الفطرة يمثل أكبر الأخطار على أمن المجتمعات وأمن الكون كله.
يأتى ذلك ضمن استعدادت دار الإفتاء المصرية لعقد الندوة العالمية للإفتاء تحت عنوان"الفتوى وتحقيق الأمن الفكري"،وذلك احتفاءا باليوم العالمي للإفتاء.
اترك تعليق