رئيس مجلس الإدارة
طارق لطفى
رئيس التحرير
أحمد سليمان
- حكاية تربية تحية كاريوكا لـ رجاء الجداوي..بعد انفصال والدتها
- فى ذكرى رحليها..تحية كاريوكا تكفلت بعلاج سمحية توفيق على نفقتها
- قصة الشيخ الشعراوى مع تحية كاريوكا.. وهل كان وراء أعتزالها؟
- ذكرى رحليها..قصة حياة تحية كاريوكا من الإسماعيلية إلى النجومية
- قصة حبس تحية كاريوكا مرتين على يد جمال عبد الناصر..ذكرى رحليها
بشرى: فيلم أهل الكهف كبير بصناعه والدعايا ظلمته رغم براعته
ونشرت بشرى صورة لها مع بوستر الفيلم من السينما عبر صفحتها الشخصية علي موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" وعلقت عليها قائلة: "ليه لازم نشوف فيلم أهل الكهف؟؟ انا مش هقدر اتكلم و أفسر كتير لان الكلمة دلوقتى وهى حق اصبحت خطر على حياة الانسان .. بغض النظر عن الفيلم حلو ولا لا او يعجبك ولا لا الخلاصة انك لازم تروح تشوفه".
وأضافت بشرى: "انا شخصيا عجبنى فيه حاجات كتير و احترم المجهود البصرى و اداء الممثلين و الملابس و الموسيقى بس الاهم من ده كله انه مش معمول له نفس بروباجاندا الاخرين يعنى بالبلدى مش واخد حظ اخواته الكبار رغم ان الفيلم كبير وصناعه كبار لكن هو نموذج للفرق بين الفيلم الاورجانيك والفيلم المصنوع جيد صحيح بس صناعة الدعاية هى الاساس فيه".
وتابعت بشرى: "على صعيد اخر دعم الفيلم ده يرجع امجاد شبه دعم القطن المصرى كدة فى ايام عزه قبل ما يبقى قطن فقط للتصدير...لقد اصبحت السينما و الفنان منتج للتصدير ف لو عندنا منتج محلى نجح ينافس فى عز المقاطعة رغم افتقاده لبعض التاتشات السحرية بتاعة الامبريالية ولزوم البروباجاندا يبقى لزم ووجب الدعم مش فقط لكينونة الفيلم نفسه او لشخص صانعيه بس للمصيبة اللى هتيجى بعد كدة لو استمرت هذه الايدولوجية الا وهى اما الفيلم يكون مصبوغ بصبغة البروباجاندا الامبريالية او كأنك يا ابو زيد ما غزيت".
واختتمت بشرى حديثها قائلة: "نفسى مرة نلحق البلا قبل وقوعه...والله العظيم بنشرب ازوزة محلى و تمام و لسة عايشين..ونقدر كمان نعيش من غير ازوزة خالص ...ف ما بالك بقى لو كمان العمل متعوب عليه؟!!!!مش هيبقى فى قيمة مضافة لو ظل المنتج للتصدير يا متعلمين يا بتوع ال.......!!!".
يشار الى أن فيلم أهل الكهف يضم مجموعة من النجوم منهم خالد النبوي، وأحمد عيد، وغادة عادل، ومحمد ممدوح، ومحمود حميدة، ومصطفى فهمي، وصبري فواز، وهاجر أحمد، وريم مصطفى، ومحمد فراج، سيناريو وحوار أيمن بهجت قمر، إخراج عمرو عرفة.
اترك تعليق