اوضح امين الفتوى الشيخ عويضة عثمان امين الفتوى بدار الافتاء المصرية_ ان الاسئلة الدائمة عن عذاب القبر تُنحى الالتفات الى نعيم القبر وانه يُمكن ان يكون روضة من رياض الجنة
وقال ان هناك قبر مُضاء على مد البصر بالاعمال الصالحة ومن نعيم القبر ايضاً ان الانسان ينظر الى مكانه فى الجنة فيراه ولذلك الافضل ان نسأل عن نعيم القبر ونسأله الله تعالى من فضله فيه
واكد انه لا نُكران لعذاب القبر و ان هناك سؤال فيه ولكن كيفيته الله اعلم بها
واشار الى ان ما مسألة الثعبان الاقرع التى جاءت فى عذاب القبر لم يأتى فيها احاديث صحيحة او حتى أحاديث اصلاً وانما هى سمادير يذكرونها فى الكُتب هكذا
اترك تعليق