من المتعارف عليه شرعا أنه لم يَرِد في صيغة التكبير ولا هيئته شيء بخصوصه في السنة المطهرة، فالأمر فيه على السعة.
من جانبه بيّن الدكتور علي جمعة_المفتي السابق_أنه يستحب التكبير الجماعي في العيدين وأيام التشريق عقب الصلوات المكتوبات فهو من إظهار شعائر الله تعالى.
أشار فضيلته إلى أنه قد ثبت عن الصحابة استحباب الجهر بتكبيرات العيد، سواء في ذلك التكبير المقيد الذي يقال بعد الصلوات المكتوبات أو التكبير المطلق الذي يكون في أيام شهر ذي الحجة وأيام التشريق، وقد مضى عليه المسلمون سلفًا وخلفًا من غير نكير،مؤكدا إن القول ببدعيته قول باطل.
اترك تعليق