امرنا الله تعالى بكثرة ذكرة فى العديد من الايات ومنها قوله جل شأنه "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا "سورة الأحزاب - الآية 41
و لا يُغادرُ المرء معية الله تعالى مادام اليه ذاكراً على كل احواله بقلبه وجوارحه ولسانه
ومن الذكر ما كان يلجأ به الرسول صل الله عليه وسلم الى المولى عز وجل عند عظائم الامور ويستعين به عند الكرب وهو " لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ العَظِيمُ الحَلِيمُ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ رَبُّ السَّمَوَاتِ ورَبُّ الأرْضِ، ورَبُّ العَرْشِ الكَرِيمِ ."
ومن الاستعاذات المأثورة فى كشف الضر والبأس
_اللهم إني أعوذ بك من جَهْدِ البلاءِ ودركِ الشقاءِ وسوءِ القضاءِ وشماتةِ الأعداءِ
_اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ من زَوالِ نعمتِكَ، وتحويلِ عافَيتِكَ، وفُجاءةِ نقمتِكَ، وجميعِ سُخْطِكَ
اترك تعليق