مَن أفطر ناسيًا في صوم فَرضٍ أو نَفْلٍ فليتم صومه، ولا قضاء عليه ولا كفارة على ما ذهب إليه جمهور الفقهاء، فإن قَدَرَ على قضاء هذا اليوم فهو أَكْمَل وأَوْلَى خروجًا مِن الخلاف.
قاعدة اكدتها دار الافتاء المصرية وافادت فيها إن من افطر ناسياً ان قَدَرَ على قضاء هذا اليوم فهو أَكْمَل وأَوْلَى خروجًا مِن الخلاف.
وحول الافطار عمداً فى قضاء رمضان_ قال الداعية الاسلامى الشيخ احمد الصباغ من علماء الازهر الشريف _ان صيام القضاء يختلف عن صيام التطوع فلا يجوز فيه الافطار دون عذر مُشيراً الى ان ذلك ينطبق على كل صيام واجب
فعلى المرء ان لا يُطاوع نفسه للفطر بعد شروعه فى الصيام قائلاً "
يعني ماينفعش تبقا ناوي تصوم صيام قضاء وجيت الصبح شوفتهم عاملين فطار حلو فتقول لأ ده أنا أفطر النهارده بقا ومش مهم هبقى أصومه بعدين"
اترك تعليق