اكد العلماء ان هناك احاديث صحيحة التصريح تؤكد حرمة دمُ من نطق الشهادتين
افادت الافتاء أنه من يرمي عامة المسلمين بالكفر فهو مخالفٌ لما عليه عمل الأمة وكلامه منبئ عن جهل مركب شديد، مع ما فيه من افتراء على الشرع والدين.
وبينت أن مَن نطق بالشهادتين من غير معرفة حقيقة معنيهما أو العمل بمقتضاهما مسلمٌ لا يجوز تكفيره.
واستشهدت بفعل النبى صل الله عليه وسلم حيث كان يقبل الشهادتين فقط من كل من جاءه يريد الدخول في الإسلام، ويَعْتَبِرُهُ مسلمًا،منوهاً إلى
اترك تعليق