عن ابو موسى الاشعرى بأسناد صحيح قال " أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ كان إذا خاف قومًا قال : اللهمَّ إنَّا نجعلُكَ في نحورهم ، ونعوذُ بكَ من شرورهم"
و من فضل الله لعبادة ان جعل هيئاتٍ وأحوالًا وأمكنةً وأزمنةً يكون فيها الدعاء أقرب للقبول وأرجَى للإجابة
ومن هذه المواطن: خواتيم العبادات والطاعات حيث يستحب دعاء المسلم لنفسه ولغيره؛ فقد كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يدعو للحاج عند تمام حجه، ولصائم رمضان عند فطره وغير ذلك هذا ما اكدت عليه الافتاء
و من الدعاء الذى الذى كان ينشغلُ به عبد الله ابن مسعود وهو من صحابة النبى صل الله عليه وسلم المقربين"اللَّهُمّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إِيمَانًا لاَ يَرْتَدُّ، وَنَعِيمًا لاَ يَنْفَدُ، وَمُرَافَقَةَ نبيك مُحَمَّدٍ ﷺ فِي أَعْلَى جَنَّةِ الْخُلْدِ"
اترك تعليق