اكد الدكتور على جمعة المفتى السابق للديار المصرية وعضو هيئة كبار العلماء _ان الصلاة على النبى صل الله عليه وسلم تُقبل شخص
واوضح انها تُقبل من المنافق ومن الفاسق، ومن المؤمن ومن التقي، ومن غيرهم، لتعلقها بمقامه الشريف
واشار الى ان من يئس من نفسه ورأى أنه لا يطيع ربه إلا قليلاً فليشرع في الصلاة على النبي ﷺ مستحضراً حقه ووجوب الأدب معه مؤكداً إن ذلك يحمله على القيام بالفرائض، واجتناب المناهي، والتقرب إلى الله تعالى
ولفت الى انه كلما صلى الشخص على النبي ﷺ فتحت له الأبواب، لأن الله قد قبلها وان صدرت من قلب فاسق شقي، فماذا لو أنها قد صدرت من قلب مؤمن تقي.
اترك تعليق