مستشارهم الإعلامى حسام الغمرى.. انقلب عليهم وكشف المستور بالصوت والصورة
قـــــــال:
يتعاملون مع أجهزه مخابرات اجنبيه لاسقاط مصر
اعلام الجماعة لا يتوقف عن "الهوهوه" منذ 10 سنوات وحقق فشلا ذريعاً
يتقاضون آلاف الدولارات كل شهر ويترددون على بيوت الدعارة بانتظام ..!!
قاده الجماعة يستعدون للهروب الكبير من تركيا في الأيام القادمة
القائم باعمال المرشد اعترف:
أخطأنا عندما شاركنا في ثورة يناير

الاعلامي الهارب حسام الغمرى أحد أهم الاذرع الاعلاميه لجماعة الاخوان الارهابية ورئيس تحرير قناه الشرق الملموكة لايمن نور وصاحب دعوه المصريين للخروج فى مظاهرات حاشده يوم 11/11 هذا الاعلامى خرج علينا مؤخرا بالعديد من الفيديوهات على قناه اليوتيوب يعلن فيها انقلابه على جماعة الاخوان الارهابية ويكشف فيها بالصوت والصورة فضائح الجماعة وكيف أنه انخدع فيهم واكتشف كذبهم وضلالهم كما كشف بالادله والبراهين خيانتهم وعمالتهم لاعداء الوطن.

قال عن الاخوان: تحسبهم جميعا وقلوبهم شتي وكشف عن قيامهم بالتعامل مع أجهزه مخابرات اجنبيه وامدادها بكل المعلومات التي يطلبونها وتحدث عن أسباب فشل اعلام الجماعة في تحريك الناس في مصر رغم انهم لا يتوقفون عن "الهوهوه" على حد قوله منذ أكثر من 10 سنوات.

اشار الى إن هؤلاء الاعلاميين المأجورين يتقاضون آلاف الدولارات كل شهر ويترددون على بيوت الدعارة بصفه منتظمة.

أوضح أن الجماعة الإخوانية تتحدث عن الحريات والديمقراطية وحقوق الإنسان وهى أصلا لا تمارسها أبدا طوال تاريخها الدموى منذ أكثر من 90 عاما وحتى الآن.

كشف عن أن محمود حسين القائم بأعمال المرشد قال بالحرف: احنا غلطنا اننا شاركنا فى ثورة يناير وأقصى طموحنا ان نعود كما كنا أيام عصر مبارك ..!!

خلص حسام الغمرى إلى توجيه نصيحة الى كل أب والى كل أسره : لا تتركوا ابناءكم فى أيدى الاخوان ولا تجعلوهم ينضمون إلى كتائب الجماعة الارهابية فمصيرهم سيكون محفوفا بالمخاطر والهلاك.

انتشار الحاد شباب الجماعة .. لهذا السبب ..!!

كشف الاخوانى حسام الغمرى ان أفكار الجماعة الاخوانيه واساليبها جعلت شبابها فى تركيا والخارج يتجه الى الإلحاد باعتقادهم وأفكارهم بأنهم وحدهم الذين يعملون اعاده مملكه السماء ومن أجل ذلك يحق لهم فعل كل ما يحلو له وهذا جزء من المصيبه ومن هنا قادتهم أفكارهم وأساليبهم فى الخارج إلى انتشار الإلحاد بين شبابهم فى تركيا.

واوضح الغمرى ان الجماعة الارهابية وانصارها ولجانها الالكترونيه لم يستوعبوا ان رجلا عاش على مقربه منهم كشف زيف أفكارهم وضلال عقيدتهم ولهذا خرجت التسريبات تقول انهم يدعون الى قتله.

اشار الى إن افكار الجماعة الارهابية خطر على الاسلام بسبب ضلال مسئؤليهم اذ يهربون كالعاده بالقاء تهم التخوين والتشكيك واغتيال الشخصيات معنويا دون ردد مقنع.

ورد الغمري على اتباع البنا الذين يقولون في تباهي ان فكرته تنتشر الآن في 27 دولة كدليل على نفعها وبركتها مؤكداً أن هذا منطق أوهن من بيوت العنكبوت ومنوها الى أنه منذ تأسيس الجماعة منذ 90 عاماً فانها مرت بالعديد من النكبات والخيبات وليس من نشر الأفكار كما يدعي الإخوان وأنصار البنا.

الهروب الكبير لقاده الجماعة .. والبحث عن تأشيره "شنجن"
أحذر الشباب من تكرار مخطط اعتصام رابعة العدوية

كشف  حسام الغمرى فى فيديو اخر عن أن قاده الجماعة الارهابية يخططون ويحاولون الهروب من تركيا فى الوقت الحاضر على حساب القواعد والشباب والنساء وتركهم فى مواجهه مصيرهم المجهول مؤكداً ان الخيانه والغدر طابع للارهابيه وقادتها واعضائها ولنا فى تاريخهم قصص وعبر وحكايات تروى لأشهر  وسنوات وكشف عن محاولات قاده الاخوان البحث عن تأشيره "شنجن" للهروب سريعا من تركيا عبر البوابات الاوروبية.

وحذر الغمري شباب الجماعة من تكرار خيانه القاده إذ انهم  يترددون علي مكاتب سياحيه للحصول على تأشيره للعبور السريع لاوروبا وتركهم فى مواجهه مصيرهم المجهول مثلما فعلوا ذلك من قبل عقب اعتصام رابعه العدوية.

أكد الغمرى ان تاريخ الجماعة عامر باللا أخلاقيات والخيانه والعماله لاجهزه مخابرات دول وكرههم للاوطان وغيرها وان قاده واعضاء التنظيم الارهابى ما هم الا مشتتين فى الارض دائما يبحثون عن البديل ليس لهم وطن وكلما لفظتهم بلد يبحثون عن أخرى ليببثوا سمومهم من جديد.

قال ان جماعة الاخوان مثل الأفعي التي تتحرك فى سكون بين الأشجار والرمال فقط لا يهمها سوى صيدها الثمين دون مراعاه لمبادئ وقيم وقوانين البلدان فارهابهم هو السم الذي يحاولون زرعه فى عقول الشباب والمواطنين لصيدهم والايقاع بهم فى دهاليز جماعتهم الارهابية.

أكد الغمري ان قاده التنظيم في تركيا يخططون للهروب الكبير على حساب الشباب والنساء موجهاً تحذيراً قوياً لشباب الجماعة من تكرار خيانه القاده مثلما جري في سيناريو اعتصام رابعه حينما تركهم قادتهم يواجهون مصيرهم دون تحمل للمسئوليه معهم كما حذر ايضا بان قادتهم في تركيا يترددون الآن علي مكاتب سياحيه للحصول علي تأشيرة والتي من خلالها يتم العبور سريعا الي أوروبا.

قال إن الاخوان يعتقدون إن العبور الي البوابه الاوروبيه سهله غير مدركين ان امر محاصرتهم في عده دول بالعالم وان دولا عديدة لديها مخاوف من ارهابهم لهذا لم يعد امر الهروب الى اوروبا بالسهل حيث وضعت الدول الاوروبية شروطا لراغبي الحصول على التأشيره تتعلق بأن يكون الأشخاص قد تورطوا في قضايا عنف وارهاب في بلادهم أو جري وضعهم علي قوائم ونشرات الارهاب حتي في حال هروب قيادات الجماعة فكيف تهرب قواعدها ..؟!!.

وقال الغمرى: يا شباب الاخوان في اسطنبول هل علمتم ان قيادتكم طوال الشهر الماضي يذهبون الى مكاتب اعلمها للحصول على تأشيره لاوروبا حتى اذا ما جد جديد يتركونكم لمصيركم الذى تعلمونه جيدا في تركيا ويهربون كما هربوا من رابعه من قبل بعدما علموا بموعد الفض.

شباب الجماعة ينتحرون بعد تدني اوضاعهم
وقاده الإخوان يقيمون حفلات بمبالغ طائلة

وفى فيديو آخر كشف المنقلب على الإخوان حسام الغمرى ان قادة الجماعة الاخوانيه تتخلى عن قواعدها وشبابها مثلما حدث من قبل فانها ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة مشيرا الى أن أحد الشباب المصرى باسطنبول كشف عن انتحار 3 عناصر من جماعة الاخوان بسبب تخلى الجماعة عن دعمهم مما أدى الى تشردهم وسوء أوضاعهم ونشر الشاب تدوينه على صفحته على الفيسبوك وتساءل عن أسباب اقامه الجماعة حفلات انفقت عليها مبالغ طائلة بينما ترفض الانفاق على شبابها.

وكشف الغمري عن المرأه الاخوانيه الشابة التى حاولت التمرد على مكتب الارشاد للجماعة الارهابية وطالبت بحقوق متساويه مع زملائها من الرجال داخل الجماعة الارهابية لكنها تم معاملتها بطريقة مسيئه فالجماعة مثلما لا تؤمن بالاوطان لا تؤمن بالدور الحيوى والوظيفى للمرأه وكل ما تريده هو التدمير والخراب لهذا تفكر فى الهروب من تركيا فلم تعد تجد بداخلها ما يساعدها على نشر ارهابها فى ظل حملات امنيه موسعه ضدهم وتضييق الخناق عليهم.

حكاية محمود حسين قائد عصابة اسطنبول
زور الانتخابات ليكون قائما بأعمال المرشد

وفى فيديو آخر كشف حسام الغمرى المنقلب على الاخوان حكايه محمود حسين قائد جبهه اسطنبول او عصابه اسطنبول اذ كشف تزويره للانتخابات التى اجراها لينصب نفسه قائما باعمال مرشد الجماعة الارهابية.

وتطرق الغمري الى الفساد المالى والادارى والاخلاقى متحديا محمود حسين بالرد عليه ولم يكتف الغمرى بذلك بل واصل ضربه للجماعة ليوجعها مسلطا الضوء على محمود حسين وكيف أنه حول اخوان تركيا الى مجموعه من الموالين والمهللين للتقرب منهم قائلا بالحرف مجتمع الاخوان فى اسطنبول الاخلاق بعيده عنه والاحترام والعداله والحريه والديمقراطيه لا يعرفونها وينادون فقط بشعارات لا يطبقونه فى تنظيمهم ولا فى حياتهم.

موضحا أن هناك من يعمل براتب 4 آلاف أو 5 آلاف دولار شهريا مقابل تملقه وتطبيله لمحمود حسين بينما هناك استاذ جامعي أضطر الى بيع جوارب فى الشوارع لمجرد أنه انتقد محمود حسين وهناك من سرق أموال الجماعة بمبالغ وصلت للمليارات.

قال إن محمود حسين يعيش مترفا وتفرش له سجاجيد فى قناه وطنى ويعامله الإخوان كأنه رئيس وزراء وذلك لأنه يمتلك خزينة أموال التنظيم السري..مشيراً الى أن شباب الإخوان يعيشون حياه غايه فى الصعوبه على مستوى المبادئ نظرا للازدواجيه لدى قيادات الجماعة التى تصرف على مؤيديها بينما من ينتقدها يواجه بالطرد فى الشوارع.

وتطرق الغمري الي قصه الشاب الاخواني الذي انتحر منذ حوالى شهر فى تركيا وتحدى خروج احد من قيادات الجماعة ليكشف الحقائق للرأي العام مهدداً أنه فى حال استمرار حاله الصمت سيخرج ويكشف التفاصيل.

القائم باعمال المرشد يعترف بعمالته للمخابرات البريطانية

وفى فيديو اخر يكشف حسام الغمري المستشار الإعلامي السابق للجماعة الارهابية عماله الاخوان للخارج وبيعهم لوطنهم مؤكداً أنها ليست خطيئه فقط بل جريمه وان كانت ليست بجديد عليهم ولكن لابد من التطرق لها لتأكيد الحقائق.

قال الغمري : ابراهيم منير القائم بأعمال مرشد جبهة لندن أعترف قبل وفاته صراحه فى اجتماع مع قيادات الاخوان بعلاقه التنظيم بالمخابرات البريطانية وأكد أنه يقدم كل المعلومات لهم عندما يستدعونه.

وكشف منير للحاضرين عن نيته تقديم هذه التفاصيل للمخابرات البريطانية مؤكدا على تعاونه مع هذه الاجهزه التى تستدعيه بشكل متكرر لاستجوابه والحصول على معلومات منه أو تكليفه ببعض المهام وهذا يؤكد على إن قاده الاخوان يتلقين التعليمات من أجهزه مخابرات الدول التي يقيمون فيها.

تفاصيل مثيره عن علاقه الجماعة ببيوت الدعارة
ليسوا اخوانا ..  وليسوا مسلمين

وفي فيديو اخر يكشف حسام الغمري العارف بواطن الأمور داخل عصابه الإخوان باسطنبول عن تفاصيل خطيرة ومثيرة عن تلك الجماعة التى طالما تسترت خلف اقنعة الايمان والتقوي للحصول على مكتسبات شخصية ولاجل سيطره وحكم البلاد.

 وقد تطرق الغمري الى إن جماعة الإخوان فى تركيا تتحدث عن العشرات بل المئات الذين تركوا الجماعة فى اسطنبول وعن الذين يرتدون بيوت الدعارة بل تطرق إلي نقطة الشاب الاخواني المنتحر في تركيا وسر التكتم من جماعة الاخوان الارهابية على الخبر كما تساءل الغمري: هل سمعتم بقصه دكتور الجامعه الذى اضطر لبيع شرابات حريمي امام احد المولات في اسطنبول لا لسبب الا أنه انتقد محمود حسين الذى كان يشغل منصب الأمين العام للجماعة فى ذلك الوقت قبل أن يرقى نفسه نائبا للمرشد العام.

قال الغمري ان الجماعة تطلق على نفسها "الاخوان المسلمون" وهم ليسوا إخوانا وليسوا مسلمين.. مشيرا الى انه اذا اردت أن تختبر جماعة من البشر فاختبرها في موقفين الأول عندما تقبل عليها الدنيا فراقب سلوكياتها والثاني عند الكرب والبلاء فاذا كان هذين لا يدعمان الاتحاد والوحده فلا خير فيهما.

أخوان  البنا .. أكذب خلق الله
حاولوا تشويهي بعد أن كشفت انحطاطهم واكاذيبهم
محمد ناصر ومعتز مطر.. بلا أخلاقيات

وفى فيديو اخر قال حسام الغمري المنقلب على جماعة الاخوان الارهابية: مبسوط جدا من حمله التشويه من اخوان البنا لانها ببساطه تكشف مدي انحطاطها الاخلاقى بما لا يتناسب مع تعليم الدين "عشان لما قلت انهم سبب تشويه الدين والاساءه إليه تصدقوني"، "وده دورهم التاريخى على فكرة أومال المخابرات الغربية بتحصنهم ليه ؟! استمروا أنا من سنين عرفت انكم أكذب خلق الله".

وصف الغمري لجانهم الالكترونيه بالذباب الالكترونى الوقح وفضح الخائن محمد ناصر حينما طالبه -أي الغمري- بالتوقف عن الكذب والاشياء غير الصحيحه التي يتحدث بها مؤكداً على أنه ناصر لا يمتلك اخلاقيات وأنه شخص ملوث مؤكداً ان ناصر علي مدي 10 سنوات لا يتوقف عن "الكذب والهوهوه" على حد وصفه وان الاخوان الكاذبين يقولون شيئا ولا أحد منهم ينفذ ما قال.. مشيرا إلى ان كلام محمد ناصر لا يتغير وانه يكذب من أجل ان يحصل علي الأموال كما ان معتز مطر من نفس نوعية ناصر حيث اشترط للعمل بقناة الشرق أن يحصل على 30 الف دولار مقدما.

منتهي العنصريه ..!!
اعتبروا انفسهم ورثه الانبياء والخلفاء
ويرفضون مساعده المصريين من غير اعضاء الجماعة

وفى فيديو اخر كشف حسام الغمري عورات الجماعة الارهابية مؤكداً انها تبرمج ابنائها والنشء عصبيا على مبادئ الفكر الاخوانى المتمثل في الاستعلاء.

أشار الغمري إلا أن من فضائح الإخوان ان أي مصري يعيش في اسطنبول وهو لا ينتمي لجماعة الإخوان يشعر دائما بالعنصريه والتمييز والاهمال لافتا الي ان مرجع ذلك لفكر حسن البنا الذي يؤكد أن الاخوان وحدهم ورثه الأنبياء والخلفاء والصالحين وهم وحدهم ايمانهم مشتعل ومتقد أما ايمان باقي المسلمين غير المنتمين للجماعة ولحسن البنا فهو ادمان مخدر.

ونوه الغمري الي ان احد الشباب القاطن في اسطنبول ويدعى "كريم" يعمل مونيتير انتهت اقامته واراد أن يجددها باقامة انسانية وتوجه إلي ما يسمي بـ "جمعية رابعة" الكائنة في اسطنبول واخبرهم باحتياجه لاقامه انسانية فاخبروه برفضهم عمل الاقامة لأنه ليس من أعضاء جماعة الإخوان بحجة أنهم لا يساعدون إلا الإخوان فقط فى الخارج وأن ما يهم الإخوان فقط أن تكون منهم فلك كل النعم اما اذا كنت غير اخوانى مهما كان موقعك فابناؤهم أولى بكل شيء عن غيرهم.