قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: "أَفْضَلُ الصِّيَامِ بَعْدَ رَمَضَانَ شَهْرُ اللهِ الْمُحَرَّمُ، وَأَفْضَلُ الصَّلاةِ بَعْدَ الْفَرِيضَةِ صَلاةُ اللَّيْلِ" أخرجه مسلم.
من جانبها أكدت دار الافتاء المصرية إنه لا مانع شرعًا من صيام شهر المحرم كاملاً لأن الصيام مندوب فيه، وكذا بقية الأشهر الحرم، وأفضلها المحرّم.
فى ذات السياق،تناول الدكتور أيمن أبو عمر_وكيل وزارة الأوقاف لشئون الدعوة_الحديث عن أفضل شهر نصوم فيه بعد رمضان وأفضل وقت نصلي فيه.
وعن سبب اختصاصه بفضل الصيام فيه،قال وكيل الأوقاف:لأنه افتتاح السنة الهجرية،فنبدأ العام بطاعة من أعظم الطاعات وعبادة من أعظم العبادات وهى الصيام ،لافتاً إلى أن من يصم يوما فى سبيل الله باعد الله بينه وبين النار سبعين سنة.
اترك تعليق