دعا الدكتور على جمعة المفتى الاسبق للديار المصرية وعضو هيئة كبارالعلماء_كل مسلم الا يتعجل بالحكم على ظواهر الامور واقضاء الله تعالى وخاصة تلك التى تصيبه بالاكتئاب النفسى والملل وتملأ قلبه صدوداً عن الخلق
ونصح كل مسلم ان يُسلم لله ويرضى بقضائه ويحتسب ذلك لله تعالى مؤكداً ان المرء فى تلك الحالة ستتحول سيئاته حسنات وضيقه فرجاً ووحشته انساً بالله
واشار الى انه عندما يخَيَّر صاحب المحنة بين أن يكونَ مُؤْنِسُه هم البشر أو أن يكون مؤنسه الله؟و يختار الله سبحانه وتعالى ، إذن هى محنة ولكنها منحة، والظاهرُ أنها ضيق ولكنها بابُ السَّعَة، وتظهر على انها بُعْد ولكنها قُرْب
اترك تعليق