أكد الدكتور علي جمعة_المفتي السابق_إن التحريم من الرضاع هو أمر إلهي متعلق بأمر إلهي وهو الزواج ولا يُقاس عليه كالعشرة وطولها والتربية وشأنها.
أشار فضيلته إلى أن التبرع بالدم أو نقل الدم للغير لا يحرم الزواج، فلا علاقة بين نقل الدم والتحريم،لافتاً إلى أن إلحاق الرضاعة بالنسب هو مسألة إلهية حتى قالوا "يحرم من الرضاع ما يحرم من النسب".
اترك تعليق