بالرغم من غلق شاطئ سته اكتوبر اوشاطئ النخيل كما يطلق عليه ومنع السباحه به لخطورته الاان المصطافون يتحايلون للاستحمام به فجرا بعيدا عن اعين رقابه المحافظه وتكون النهايه بالموت غرقا.
ففي الوقت الذي استغاثت فيه اسره احدالشباب السكندري بغطاسون متبرعون للبحث عن جثه نجلهم بعد وفاته غرقا بالشاطئ.
تمكنت قوات الانقاذ النهري من انتشال جثه المدعو علي محمود٥٠سنه من القاهره والذي حضر للصطياف بالاسكندريه ولقي مصرعه غرقا بعد نزوله للسباحه فجرا.
تم نقل الجثه لمشرحه الاسعاف واخطرت النيابه التي امرت بالتصريح بدفن الجثه
اترك تعليق