لم يقف العلماء على نص ينهى عن كتابة اسم المتوفى أو غيره على الشيء المراد صدقة جارية.
ولذلك ذهب اهل العلم على انه لا حرج في طباعة المصاحف وطلب الدعاء و كتابة اسم الميت عليها الى انهم قالوا بأن الأولى عدم كتابة اسم المتوفى والاكتفاء بطلب الدعاء له، وذلك لانه أبعد عن السمعة والرياء
وقد استشهدوا على ذلك بقول الله تعالى "إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} البقرة/271.
صدقة السر
وقد اجمع الفقهاء على ان صدقة السر أفضل من صدقة الجهر إلا لموجب،فقد قال الله تعالى" إِن تُبْدُواْ الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاء فَهُوَ خَيْرٌ لُّكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنكُم مِّن سَيِّئَاتِكُمْ وَاللّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ"البقرة:271
اترك تعليق