أكدت دار الإفتاء المصرية مجدداً إنه يَحْرُم شرعًا تناول المخدِّرات وتعاطيها بجميع أنواعها وعلى اختلاف مُسمَّياتها؛ فالشرائع كلها تقصد إلى حفظ العقل وحمايته مما يذهب به، علاوة على كونها تؤدي إلى مضار فادحة صحية ونفسية واجتماعية.
أشارت الإفتاء إلى أن الاتِّجار فيها فإنه يبلغ درجة الموبقات من الكبائر؛ فهو يتسبَّب في هدم الإنسان وإهدار حياته، والضرر الفادح بالمجتمعات والأوطان.
جاء ذلك فى إطار مبادرة"من حقك تعرف"التى أطلقتها دار الإفتاء المصرية وتبثها يومياً عبر صفحتها الرسمية على بموقع فيسبوك.
اترك تعليق