نشر مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الإجتماعي فيسبوك أن أداء الصلاة على وقتها من أحب الأعمال إلى الله سبحانه، وهذا في أيام عشر ذي الحجة وخارجها، وإن كانت العشر لفضلها ينبغي لها اجتهاد في الطاعة، وحرص على أداء الصلاة في جماعة، قال تعالى: {إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا} [النساء: 103].
وعن عَبْدِ اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه، قَالَ: سَأَلْتُ النَّبِيَّ ﷺ: أَيُّ العَمَلِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ قَالَ: «الصَّلاَةُ عَلَى وَقْتِهَا»، قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «ثُمَّ بِرُّ الوَالِدَيْنِ» قَالَ: ثُمَّ أَيٌّ؟ قَالَ: «الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ». [أخرجه البخاري]
اترك تعليق