قال الدكتور محمد وسام امين الفتوى وعضو الهيئة الاستشارية العليا للتدريب والبحوث بدار الافتاء المصرية اليوم "الاربعاء "خلال حلقة البث المباشر لدار الافتاء المصرية على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك للاجابة على تساؤلات المواطنين والتى يديرها الباحث طاهر فاروق زيد
تلك الامور ترجع الى مواجيد الذكر وتأثيره فى القلوب فمن السنة التسبيح ثلاثاً وثلاثين والتحميد ثلاثاً وثلاثين والتكبير ثلاثاً وثلاثين عقب كل صلاة مفروضة والسنة اولى فى الاتباع والجمع اولى من الترجيح فيمكن للانسان ان يسبح ثم يقرأ القرآن فعن أبي هريرةَ، عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: "من سَبَّحَ اللهَ في دبُرِ كُلِّ صلاةٍ ثلاثًا وثلاثينَ، وحَمِدَ الله ثلاثًا وثلاثينَ، وكبَّرَ اللهَ ثلاثًا وثلاثينَ، فتلك تسِعةٌ وتسعونَ، وقال تمامَ المائةِ: لا إلهَ إلَّا الله وحدَه لا شريكَ له، له الملكُ وله الحمدُ، وهو على كلِّ شَيءٍ قَديرٌ، غُفِرَت خطاياه وإن كانت مِثلَ زَبَدِ البَحرِ "
اترك تعليق