هيرمس
    مصر
  • 29℃ القاهرة, مصر

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفى

رئيس التحرير

أحمد سليمان

بعد ساعات من التطبيق : المواطنون يرحبون بمنع دخولهم المصالح الحكومية.. بدون لقاح

يبدأ اعتبارا من اليوم أول ديسمبر تنفيذ قرار مجلس الوزراء منع دخول المواطنين غير الملقحين الوزارات والمصالح الحكومية وذلك بهدف مواجهة وباء كورونا ومتحوراته وحماية المجتمع والحفاظ علي صحة المواطنين.


المواطنون أكدوا "الجمهورية اون لاين" ترحبيهم وتأييدهم بالقرار الحكومي مشيرين إلي أن اللقاح حماية للجميع وان الوقاية خير من العلاج مطالبين بضرورة تطبيق الإجراءات الاحترازية بكل حسم لتجنب الإغلاق من جديد ومنع متأثر الاقتصاد.

 

* علي عبد الرحيم معتمد- أسيوط: كانت مصر من أوائل الدول توفير اللقاح وتطعيم المواطنين بتوفير بأفضل اللقاحات عالمياً. وقدمت جميع التسهيلات للمواطنين. ولكن ما زال هناك الكثير يمتنع عن التطعيم. لذا اتخذت الدولة عدة قرارات منها مع المواطنين غير المطعمين من دخل المصالح الحكومية والدولة لم تدخر جهداً في ملف فيروس كورونا لكن ما زال بعض المواطنين يمتنعون عن تلقي اللقاح.

 

* أحمد محمد أحمد إبراهيم- الإسكندرية: في ظل تسخير كل إمكانيات الدولة لتوفير اللقاحات ونشر مراكز التطعيم في كل انحاء الجمهورية وتسهيل وتيسير الإجراءات فعلي الجميع الالتزام من أجل صحتك وصحة الآخرين والتطعيم واجب ديني ووطني من أجل الحفاظ علي النفس.

 

* عيد عبدالعظيم عبدالجيد- سمسطا: بذلت الدولة كل الجهود للتطعيم المواطنين عن طريق الفرق الثابتة والمتنقلة بالإضافة إلي الوحدات الصحية.. ومع ذلك هناك البعض لا يريد التطعيم وبدون أي أسباب وإذا سألته.. يا عمي الحامي ربنا.. هو في حد هيموت ناقص عمر فحسنا فعلت الحكومة باخذ هذا القرار الملازم لجميع الموظفين.

 

* عبدالباسط صابر مهدي- حي السلام الإسماعيلية: التطعيم الاجباري ضد كورونا مصلحة قومية وأمن قومي للوطن والمواطن اما المواطن فهو وقاية وحماية من المرض الفتاك الذي يأكل الأخضر واليابس وينهش أجساد المواطن ويفتك بزهرة شباب الوطن لا يبقي علي أحد فلا يفرق بين الكبير والصغير وتهدد السياحة وتدمر الاقتصاد.

 

* فوزية طاهر علي حسوبة- كلية الآداب قيم الإعلام- دمياط: تطبيق قرار منع دخول المواطنين أو الموظفين المنشآت الحكومية بدون تلقي اللقاح كورونا يهتم أولاً وأخيراً بصحة المواطنين وذلك حرصاً علي الجميع من انتقال وانتشار فيروس كورونا. وعلي جميع المواطنين تنفيذ القرار وتلقي اللقاح. حفاظاً علي أنفسهم وعلي من يتعاملون معهم في أي جهة أو منشأة حكومية أو غير ذلك.

 

* رامي محيي عبدالدايم عتمان - التلين منيا القمح- شرقية: الحكومة حريصة علي توفير بيئة آمنة داخل المنشآت الحكومية. باعتبارها أماكن مغلقة قد تنتشر بها العدوي. مشيراً إلي أن الحصول علي اللقاحات ليس تصريحاً لمخالفة قرارات الحكومة بشأن وجوب ارتداء الكمامات في الأماكن المغلقة والمنشآت الحكومية.

 

* يارا أحمد عبدالمحسن- المنيا مركز مغاعة: الحق أحق ان يتبع فمن القرارات الصائبة في وقتنا الحالي هو قرار منع الموظفين والمواطنين والطلاب أيضاً من الدخول في أي مصلحة حكومية إلا من تلقي اللقاح وذلك للسيطرة علي اتنشار الفيروس بجميع الطرق الممكنة والمتاحة للجميع وهذه القرارات تسري علي الجميع.

 

* محمود العميد- بني سويف: قرار دخول المواطنين غير المطعمين دن تلقي لقاح كورونا. للحد من الإصابة به وحفاظاً علي صحتهم. 

وأري أن قراراً صائباً لما به من الحفاظ علي صحة وأرواح المواطنين. لأن اللقاح آمن ويحد من انتشاره. حيث قام 40 ملين مواطن بتلقي اللقاح حسب احصائية وزراة الصحة.

 

* عصام الصاوي عبدالعظيم- بني سويف: خيراً فعلت الدولة مثلما فعلت دول كثيرة بمنع غير المطعمين دخول المصالح والمؤسسات الحكومية وحتي المدارس والجامعات.. كل ذلك من أجل أن نحمي بعضنا البعض في وقت يغير فيه الفيروس اللعين من شكله وملامحه وشراسته. وقد استطاعت الدولة مشكورة ان توفر هذا المصل للجميع بالمجان. فلماذا التقاعس إذن والهروب من المصل تحت حجج واهية لا أساس طبي لها.

 

* د.نادر بدر الدين- السنبلاوين: التطعيم لا يزال أهم أداة لدينا من حزمة أدوات  اتخذتها الحكومة لإدارة الازمة التي من خلالها نستطيع ان نخرج من عنق زجاجة وباء كورونا بما توصلنا إليه من نتائج التطعيم تقليل من غرف العزل بالمستشفيات وتقليل عدد الوفقات وذلك بأن ينتزع أمتنا من حجر الظلام إلي فتح باب الأمل نحو مستقبل أفضل للشعب وتهيئة لظروف ملائمة لتحقيق الاستدامة والازدهار.

 

* مجدي سعد خليل- الإسكندرية: بعد أن وفرت الولة اللقاح وسهلت طرق الحصول عليه لم يبقي أمام المواطنين سوي تنفيذ قرار الحكومة بالحصول علي التطعيم حماية لنفسه وللأخرين.. وهناك دول كثية عجزت علي توفير اللقاح لشعبها ذلك يجب علينا ان  نثمن دور القيادة السياسية التي استطاعت توفيره لنا ونشكرها علي جهودها العظيمة لحماية مواطنيها والآن الكرة أصبحت في ملعب المواطن فيجب عليه احترام قرارات الحكومة التي هي أساسا في صالحه.

 

أحمد يوسف- مركز مشأة أبوعمير- الشرقية: باللقاح نستعيد أنشطتنا ومهامنا السابقة. متجنبين الإغلاق الذي يضر بمصالحنا ودولتنا لأقصي حد بل نحن باللقاح نحصن أنفسنا وأهلنا من ألم الكورونا.. ورغم أن أكثر من 30 مليوناً حصلوا علي لقاح كورونا إلا أن وزارة الصحة تسعي للقضاء علي أي محاولة للتسلل الفيروس وانتشاره.

 

* د.إبراهيم خليل- عضو اتحاد الكتاب: علينا جميعاً الحرص علي أخذ التطعيم وأنا شخصياص أخذت 2 حقنة في معهد ناصر بعد أن قمت بالتسجيل في موقع وزارة الصحة وتم إرسال رسالة بالموعد والمكان ولذا أقدم التحية والتقدير إلي الفريق الطبي بل ولكل العاملين بوزارة الصحة وإلي مصر الحبيبة والقيادات التي حرصت كل الحرص علي سلامة وصحة المصريين.

 

* طه عمر محمد الشلبي- أولاد سراج أسيوط:رغم أن هناك دولاً عدة حتي الآن لم تستطع توفير لقاح كورونا إلا أن الحكومة المصرية نجحت في توفير اللقاح لجميع أفراد المجتمع لكن وبكل أسف هناك بعض الأصوات النشاذ ما زالت تروج الاشاعة تلو الاشاعة لتخويف الناس من التطعيم وانه يسبب كذا وكذا ومعظمها أكاذيب.

 

* يوسف القاضي- مدير مدرسة سابق: الازمة كائن حي. يولد صغيراً. ثم ينمو. وبعها يكبر ويتعملق ويتوحش. ولا يسهل السيطرة عليها عنمدا تتوحش. وربما تخرج عن السيطرة لذا فان وأدها وهي في المهد هو الت صرف الحصيف. ولا يكون ذلك بفرض القبضة الحديدية أو بالعنف والاكراه ولكن بالقرار الصحيح مثل قرار منع الموظفين والمواطنين غير المطعمين الذين لم يتلقوا لقاح كورونا من دخل الوزارات. ويشترط حمل كارت التطعيم معتمد ومختوم من إحدي الجهات الطبية المناط بها تطعيم المواطنين أو من لديه عذر طبي يمنعهم من تلقي اللقاح. هو قرار صائب مائة في المائة لأن الهدف منه الحفاظ علي صحة المواطنين. والحد من انتشار هذا الداء اللعين والقضاء عليه قبل أن ينتشر ويتعملق ويصعب السيطرة عليه. لذا فان الحذر واليقظة واجبة.

 

* حمادة بدران أبودوح طه- اسنا الأقصر: الحصول علي اللقاح يحافظ علي صحة وسلامة الجميع من الإصابة بالفيروس اللعين الذي يدمر الرئتين ويسبب الوفاة والدولة مشكورة توفر اللقاحات والأمصال بالمجان وذلك منذ بداية ظهور الوباء.

 

* مصطفي فاروق عثمان- المنيا: الدولة المصرية بذلت جهوداً كبيرة في إطار مساعيها الحثيثة لمواجهة جائحة كورونا من خلال توفير كميات كبيرة من اللقاحات المتنوعة لتطعيم الشرائح المختلفة وقرار منع الموظفين غير الحاصلين علي اللقاح من دخل المصالح الحكومية. هدفه المحافظة علي صحة الموظفين والمتعاملين معهم من المواطنين. وهذا أمر جيد ونبيل في سبيل السيطرة علي انتشار الفيروس في مصر.

 

* أية محمود جلال- القاهرة: التحصين وسيلة بسيطة وآمنة وفعالة للحماية من الأمراض. حيث يدفع الجسم لمقاومة عدوي معينة وتقوية جهاز المناعة. من خلال تدريب جهاز المناعةة علي تكوين أجسام مضادة. ونظراً لسرعة وسهولة انتشار فيروس "كورونا". وإصابة غالبية سكان العالم به. فان أهمية هذا اللقاح تكمن في الحماية من فيروس "كورونا".

 

* يحيي محمود سليم- الهرم- جيزة الدولة لا تدخر جهداً في مجابهة انتشار فيروس كورونا بجميع الوسائل الممكنة واهمها التنبية علي الجميع بأخذ اللقاح بدون أي اهمال من الواطنين حتي يتم حصر كورونا ومنعها من الانتشار كما حدث في بلاد كثيرة وفكرة عدم دخول الموظفين. إلي أعمالهم وطلبة الجامعات إلي كلياتهم وأيضاً عدم دخول المواطنين إلي الوزارات والمؤسسات الحكومية دون تلقي اللقاح يصب أخيراً في صالح المواطن المصري والاقصاد المصري.

 

* علاء علي محمد عبدالرازق- دقهلية: الدولة ممثلة في وزارة الصحة انفقت الملايين بل المليارات من أجل علاج المصابين بهذا الفيروس اللعين وأيضاً لتوفير التطعيمات اللازمة ضد هذا الفيروس فلا بد ان نتكاتف جميعاً من أجل الحفاظ علي صحتنا وتطعيمنا يوفر علي الدولة الكثير والكثير مما تنفقه في علاج المصابين بهذا الفيروس ويحمينا من المرض وانتشاره بيننا.

 

* أحمد خميس غلوش فلسفة منع من لا يحمل شهادة التطعيم: هي الوقاية التامة والحماية اللازمة للجميع. الالتزام بإجراءات الدولة الاحترازية. واتباع التعليمات.. خير سلاح للقضاء علي تفشي هذا الوباء.

 

* مجدي شلبي قاسم- محاسب قانوني: ان الوقاية خير من العلاج ولا ضرر ولا ضرار فكان يتحتم علي الجميع المبادرة بتلقي القاح خاصة وهو متوفر مجاناً كي يعيش الجميع هادئ البال مرتاح ونشكر لدولة والحكومة لقرارها بمنع الموظفين والمواطنين الذين لم يتلقوا اللقاح من دخول المصالح الحكومية.





تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز جوجل نيوز

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

اترك تعليق