محمد صلاح محمود كان يعمل باليومية اكتر من 12ساعة متصلة يوميا ليفي باحتياجات اسرته المكونة من زوجة واربعة ابناءبالتعليم فضلا عن والدية المسنين المريضين حتي حدث مالم يكن في حسابه
اصيب محمد وهو لم يتجاوز الثانية والاربعين بمرض عضال الزمه الفراش ومنعه من العمل وبدأ يشعر انه صار حملا علي اسرته بعد ان كان عائلهم وسندهم
هذا المرض تم تشخيصه علي انه ضمور في النخاع الشوكي وعلاجه باهظ التكاليف وطويل الامد كما عرف من الاطباء وليس لديه حتي ما يبيعه لينفق علي علاجه وامله ان يصل صوته الي رئاسة الوزراء لعلاجه بالداخل او الخارج علي نفقة الدولة ليسترد صحته وقدرته علي العمل ويؤدي دوره تجاه اسرته
اترك تعليق