تقرير- مي ياقوت كتبوا به كتاب وصف مصر ويحتوي علي احجار نادره بطراز هندسي معقدبراعة البناء لا تنتهي مع مرور الزمن مع بيت يشهد طفرة فى الجمال وابداع التصميم وتاريخ ارتبط بالحاضر الذي حوله من البيت الذي كتب فيه علماء الحمله الفرنسيه كتاب وصف مصر الي مركزاً ثقافياً كبيراً وبيتاً للعلوم والثقافة والفنون فالرسومات والنحت وفن البناء يجعل له طابع جمالى خاص بيت السيناري ذو قيمة كبيرة وتاريخ ممتد وشهد العديد من التغيرات داخل الدوله المصريه فقد كان في حقبه زمنيه مكانا لحكم المحروسه ..هي مصر الجميلة التي لا تراها ومصر الدولة بتاريخيها واماكنها لذا لزيارة مثل هذا القصر التاريخي القديم ارخت حجه مسجله بالمحكمه ومحفوظة بارشيف وزارة الاوقاف تاريخ البيت حيث اثبتت ملكيته لابراهيم كتخدا السناري وبني في 18 رمضان سنة 1209هـ/1795م البيت يعد نموذجا للتراث المعماري الإنساني وهو منزل الأمير الكائن على بعد خطوات من مسجد السيدة زينب. وفضلاً عن قيمة المنزل المعمارية والفنية الأثرية، فهو يجسد تاريخ القاهرة في فترة تحول جوهرية من تاريخ مصر مع نهاية العصر العثماني ومجيء الحملة الفرنسية على مصر.بدأت مكتبة الإسكندرية في تجهيز بيت السناري الذي يقع في حارة مونج بالسيدة زينب بالقاهرة، ليكون مركزاً ثقافياً كبيراً وبيتاً للعلوم والثقافة والفنون.ويهدف المشروع إلى إحياء المجمع العلمي المصري القديم الذي أسسه نابليون بونابرت في هذا المنزل، حيث أنجز فيه مائتي عالم فرنسي موسوعة "وصف مصر" الشهيرة.إن تاريخ وعمارة منزل السناري يأسران كل من يتابعهما فيتلهف لمعرفة المزيد عنهما. وخير وسيلة لاكتشاف هذا الأثر الرائع هو زيارته والتعرف على تفاصيل تاريخه وعمارته السناري من بواب الي امير قصة ابراهيم كتخدا السناري تعكس لنا السياق التاريخي لمصر في نهاية العصر العثماني وقبل الحملة الفرنسية وبها الكثير من التفاصيل الشيقة. فتذكر الوثيقة الشرعية أن صاحب البيت كان لديه نفوذ كبير
اترك تعليق