وفي معظم الحالات، يتم توعية المرضى بمستويات الكوليسترول "الكلية" لديهم.
ويأخذ الكوليسترول الكلي في الاعتبار كمية الكوليسترول "الضار" و"الجيد" في الدم. ويجب أن تظهر النتيجة الصحية أن إجمالي مستوى الكوليسترول في الدم يبلغ خمسة أو أقل.
وإذا لم يكن الأمر كذلك، فقد حان الوقت لإجراء بعض التغييرات في نمط الحياة للمساعدة في خفض مستويات الكوليسترول.
وقالت الدكتورة سوزان شتاينباوم - أخصائية أمراض القلب - إن الضحك مثل الدواء، فهو يساعد على زيادة البروتين الدهني عالي الكثافة (أي الكوليسترول الجيد).
ويساعد الكوليسترول الجيد في التقاط الكوليسترول الضار في مجرى الدم ونقله إلى الكبد حيث يمكن تكسيره.
ويمكن أن يكون هذا بسيطا مثل وضع فيلم مضحك أو مشاهدة مقاطع فيديو سخيفة عبر الإنترنت أو الضحك مع أحد أفراد أسرتك
اترك تعليق