قال وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة، إنه سيكون هناك لقاءات أخرى بين مصر والجزائر واغتنام كل الفرص لتكريس التشاور والتنسيق بين البلدين.
وأضاف في مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية سامح شكري، اليوم السبت، أود أن أنقل رسالة من الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون إلى شقيقه فخامة الرئيس السيسي وهي رسالة مودة وإخاء وتجديد الالتزام بالنوعية الخاصة للعلاقات بين البلدين التي دائمًا وأبدًا يربطها الجزائريون بكل الأجيال بملحمة "التحرير" حين قدمت مصر الكثير من أجل نصرة الجزائر في كفاحها المشروع من أجل استرجاع استقلاليتها وحريتها.
وأوضح أن العالم والمنطقة معرضين لتحديات كبيرة المرتبطة بجائحة كورونا، والتي عطلت الأطر النظامية المُشرفة على التعاون الثنائي بين البلدان وبرمجت التحكم في اللقاءات المستقبلية.
اترك تعليق