قالت المحامية مها أبو بكر، عضو لجنة المرأة بنقابة المحامين، إن هناك ضرورة لتدريس مادة القانون في المدارس، بمفهوم مبسط، حتى يعمل الطفل خطورة التنمر أو ضرب صديقه أو التحرش، مشيرة إلى أن لمس أماكن العفة ليس تحرشًا، ولكنه هتك عرض.
وتابعت "أبو بكر"، خلال حوارها مع الإعلاميات ياسمين فهمي وشيماء السباعي وهاجر الشرنوبي، ببرنامج "3 ستات"، المذاع على فضائية "صدى البلد"، مساء الخميس، أن هناك ضرورة لرفع أو تشديد عقوبة المتحرش بطفلة، معقبة: "نأمل في إخصاء المتحرش، لأنه مريض ومسكين وغلبان، وعايزين نخلصه من المشكلة دي ونخلص إحنا كمان".
ولفتت إلى أن تفشي جريمة التحرش في المجتمع هو المتسبب الرئيسي في تعديل قانون التحرش، خاصة في ظل ضغط مواقع التواصل الاجتماعي على من يقوم بجريمة التحرش.
اترك تعليق