بعد مرور 30 عاماً علي العرض الأول

"فرانك والي" يتذكر قصة الأفيش "الجريء" مع "جينيفر كونلي"

بمناسبة مرور 30 عاما علي العرض الأول لفيلم "فرصة عمل". تحدث بطل العمل "فرانك والي" عن الأفيش الجريء للفيلم. الذي كان فكرة وأداء البطلة العالمية "جينيفر كونلي". وكان الأفيش قد ظل لفترة طويلة حديث الصحف والإعلام وقت عرضه عام 1991.


بمناسبة مرور 30 عاما علي العرض الأول لفيلم "فرصة عمل". تحدث بطل العمل "فرانك والي" عن الأفيش الجريء للفيلم. الذي كان فكرة وأداء البطلة العالمية "جينيفر كونلي". وكان الأفيش قد ظل لفترة طويلة حديث الصحف والإعلام وقت عرضه عام 1991.
الفيلم كوميدي رومانسي. وكان أول فيلم يقوم ببطولته "والي". من تأليف جون هيوز وإخراج برايان جوردون. حول شخصية تدعي "جيم دودج" شاب مراهق وغير مسئول. يعمل للمرة الأولي في وظيفة حارس ليلي في أحد المتاجر الكبري بنيويورك.
وعن الأفيش يقول: "كنت أقود سيارتي في أحد شوارع لوس أنجلوس. وفوجئت بأفيش الفيلم في بوستر ضخم فوق ملهي ليلي. الحقيقة. كدت أصطدم بالسيارة - لم أصدق ما كنت أراه! كان هذا الشيء هائلاً. وكان وجهي الغبي المبتسم عليه". 
وعلي الرغم من كونه بطل الفيلم. فإن "والي" يدرك جيدًا أنه ليس الشخص الذي يلفت الأنظار في الأفيش. ولكنها بالطبع شريكته وبطلة الفيلم الحسناء كونلي. التي قفزت فوق ظهره. مرتدية تيشيرت أبيض مكشوفًا ظهرت به خلال أحداث الفيلم. ليلتقط المصور هذه اللقطة. ويختارها المخرج لتكون الأفيش والإعلان الرسمي لفيلم "فرصة عمل".
ومن المثير للاهتمام. أن "والي" لا يتذكر ارتداء كونيلي لذلك القميص الجريء خلال جلسة التصوير بمعرفة شركة يونيفرسال ستوديوز المنتجة للفيلم من أجل الملصق. يقول والي: "لقد تمت إضافة ذلك لاحقًا. علي ما أعتقد". مشيرًا إلي أن الاستوديو قام بقص ولصق كونيلي لصنع الملصق بهذه الطريقة.
ويلعب والي وكونيلي في الفيلم دور اثنين من خريجي المدارس الثانوية. ينتميان إلي خلفيات مختلفة تمامًا. لكنهما يتشاركان نفس الحلم لإيجاد طريقة للخروج من بلدتهم. والابتعاد عن أفراد عائلاتهم المتعجرفة ويلتقيان معاً داخل المتجر الذي عمل فيه مؤخرا. ولكن كان لقائهما في وقت وظروف غير طبيعية.





تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز جوجل نيوز

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

اترك تعليق