كتب- قدرى الحجار أكدت الإعلامية لميس الحديدى إن المادة 86 قد لا تكفى لمقاومة جماعة الإخوان، ولابد من تعديل القانون لادراج تعريف المنظمة الإرهابية._x000D_
_x000D_
وتابعت: القرار ليس موجه فقط لجماعة الإخوان ونتساءل عن كل حلفاء الإخوان والمسمى ب "تحالف دعم الشرعية"، وقرار إعلان جماعة الإخوان جماعة إرهابية سببه إنهاء العنف وليس القضاء على فصيل معين._x000D_
_x000D_
وأضافت: نحن من تبنينا فكرة إعلان جماعة الإخوان جماعة إرهابية .. وقيادات الإخوان هم من اختاروا طريق العنف والإرهاب مشيرة أن السيسي لم ينهي تنظيم الاخوان لكنهم هم من قضى على أنفسهم وقضوا على دعوة البنا التي بدأت محترمة مشيرة أن قرار إدارج الجماعة يحتاج إلى تتمة من القرارات اللاحقة لكيفية تطبيق القرار . _x000D_
_x000D_
وأشارت إلى أنه توجد جماعات تكفيرية أعلنت عن تنفيذها مجموعة من الأعمال الإرهابية مثل "أنصار بيت المقدس" و"الفرقان" وغيرها، والقانون البريطانى فى تصنيفه للارهاب لا ينتظر اى حكم قضائى ولكن مجرد التشجيع عليه يعد إرهاب وليس التنفيذ فقط._x000D_
_x000D_
وأكدت على أن وزيرا الداخلية والخارجية فى بريطانيا لهما الحق فى إدراج أى جماعة ضمن الجماعات الإرهابية والخارجية الأمريكية لها نفس الصلاحية، ويجب إعداد ملف به كافة الأدلة التى تدين جماعة الإخوان مدعم بكافة المعطيات ليكون مع وزير الخارجية المصرى، ولابد للحكومة أن تعلن قائمة بها أسماء المنظمات الإرهابية والأشخاص على أن يتم إدراج المتهمين ضمن القائمة._x000D_
_x000D_
واستطردت قائلة: لا نستطيع ان نقول أن كل أعضاء جماعة الإخوان إرهابيين ولكن لابد من إدراج قيادات الإخوان والمتورطين فى أعمال العنف
اترك تعليق