صرح السيد محمود عشيش مؤسس بيت العائله المصريه بالكويت أنه عندما نما إلى علمنا خبر وجود جهاز هاتف نقال مصرى قمنا بعمل مجموعة اجتماعات مع مدراء وأصحاب شركات الهواتف المحموله من الجالية المصرية بالكويت وقمنا بتقييم المنتج وعقد عدة اجتماعات بالكويت والقاهرة لبحث إمكانية تسويقه بالكويت وقمنا بتقسيم أنفسنا إلى مجموعات عمل كل فرد يتولى مهمة منها البحث عن وكيل للجهاز والعمل على تسويقة في الكويت وكان التركيز على مدراء شركات الاتصالات من الجالية المصرية وفي نفس السياق صرح السيد محمد شوقي مدير شركة اتصالات بالكويت أنه بعد عقد عدة اجتماعات تم الاتفاق مع شركة كبرى لتكون وكيل حصرى للجهاز بالكويت ونجحنا في ذلك بفضل العلاقات التى نمتلكهامع أغلب شركات الهواتف في الكويت وذلك لأن اكثر من ٧٥ % العاملين في هذا المجال من الجالية المصرية وساعد ذلك في تسويق الجهاز بشكل سهل وسريع وكان اعتمادنا على الجالية المصريه ومراكز تواجدها فعدد الجاليه يفوق ٧٠٠ الف نسمه وقال السيد محمد صلاح مدير شركة اتصالات بالكويت ان هذا المنتج يمتلك من الجوده ما يجعله قادر على منافسة أحدث أجهزة الهواتف النقاله في العالم و بالفعل قمنا بعمل لقاءات مع أصحاب المحلات وأصحاب شركات التجزئة الالكترونيه بالكويت وابدو إعجابهم بالمنتج وتم عمل عقود توريد لهذه الشركات بالكويت صرح السيد بيشوى منير المنسق العام لبيت العائلة المصرية بالكويت أنه خلال عام واحد نجحنا في تسويق الهاتف وبالفعل تم بيع عدد ٦٠٠٠ جهاز في العام الأول وفي العام الثاني وبالرغم من انخفاض المبيعات في الكويت إلا أنه تم بيع عدد ١٥٠٠٠ الف جهاز بالكويت فيها صرح السيد محمد كمال عطيه رجل الأعمال المصري بالكويت إننا نظر إلى هذا المنتج أنه امن قومي و واجب وطني وهو ما دفعنا إلى العمل بكل جهد لانجاح هذا المنتج فحن نرى أن هناك دعم من الحكومات والشعوب للمنتجات الخاصه ببلادها ونحن لا نقل ابدا عن الصين والهند ومن هذا المنطلق وجب علينا دعم هذا الجهاز فيما قال السيد وليد خفاجي مدير عام شركة اتصالات بالكويت ان هذا المنتج قادر على غزو كل الأسواق العالميه لأنه من حيث الجوده والكفائة لا يقل عن أجهزة سامسونج وغيرها من الاجهزة الحديثه وهو يعتبر بمثابة نقله نوعيه على طريق الصناعة المصرية والصناعات الالكترونيه اهم أنواع الصناعات حاليا تقوم الاقتصادات العالميه عليها مثل الهند والصين وكوريا وأمريكا وماليزيا وغيرها من الدول