قصة حب بدأت " بخوف من الحسد' ، من كتمان حتى لنهاية سعيدة، حكاية حب حسن الرداد وايمى سمير غانم التى جعلت التساءلات تنهال عليهم لمعرفة الحقيقة.
وبسبب صورة فى كليب وارتدائهم لملابس الزفاف، بدأ الشك يحيط عليهم من محبيهم، مما اعتقدوا البعض انهما يخططان للاعلان زواجهم.
تدور القصة عندما كانت تتردد ايمى برفقة والدها الفنان سمير غانم فى احد التصوير، كان فارس الاحلام من ضمن فريق العمل، ومن هنا بدأت الحكاية بالاعجاب ثم الغيرة ،والتى استمرت 7 سنوات فى اخفاء تام.
كان الثنائى يتقابلان فى احد الكافيهات بالمهندسين ، باستمرار، مما جعل الكثير يطلق عن ارتباطهم سرا.
قدموا سويا اعمال فنية ، وحققت نجاحا كبيرا ، ما بين الدراما والسينما، حتى اصبحوا ديو ثنائى فى اعمال مختلفه ومنهم مسلسل " حق ميت", وفيلمين " زنقة ستات - وعشان خارجين' وشاركوا باغنية برفقة مجموعة من نجوم الفن بعنوان " مصر قريبة".
وبعد نجاح حققه ايمى والرداد ، قرر الثنائى ان يعلنوا وبطريقتهم الخاصة عن حبهم الذى اخفوها ، واعلنوا دخولهم القفص الذهبى ، حيث شهد احد منتجعات الغردقة حفل زفافهم ووسط الاهل والاصدقاء بالوسط الفنى .
اترك تعليق