هيرمس
    مصر
  • 29℃ القاهرة, مصر

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفى

رئيس التحرير

أحمد سليمان

بعيداً عن أعين المسؤولين

ما وراء طبيعة المحتوى الموسيقى على اليوتيوب وموسيقى الراب - تمجيد للشيطان والترويج لأخطر المنظمات السرية

من خلال استغلال موسيقى المهرجانات وازماتها مع النقابات المعنية والإساءة للثقافة الفنية بشكل خاص والثقافة العامة بشكل عام وخاصة فى مصر تمكن البعض من استغلال هذة المشكلات ومزج نوع جديد من الموسيقى يجمع مابين المهرجانات واللحن الشرقى وموسيقى الراب بكلمات عربية ولهجة مصرية فيما تمت تسميته التراب الشعبى لإختراق عقول الشباب وتفريغ عقولهم عن طريق بث ودس رسائل خفية تمجد للشيطان وتروج لأخطر التنظيمات السرية وهدم الثقافات سواء بالكلمات او الموسيقى المصورة وما سيتم عرضه ما هو الا جزء من ما خفى  للترويج لاخطر المنظمات السرية وتمجيد الشيطان واستخدام الوهم البصرى مع الموسيقى التى يتخللها رموز وطلاسم شيطانية ومخيفة فى ظل الاستحدام المفرط للشباب خاصة لمواقع التواصل الإجتماعى وخاصة موقع اليوتيوب الذى يدر بالأموال الطائلة على هؤلاء المؤديين او بما يسموا انفسهم مطربين


البداية مع صورة لبرومو لأحد الافلام الوثائقية على قناة الجزيرة الوثائقية كان قد تم بثه فى العام 2011 بعنوان الكترو شعبى قبل ان تتحول إلى مهرجانات ولكن بعد ما تم عرض البرومو والفيلم الوثائقى كاملا فى عام 2011 قامت قناة الجزيرة بحذف البروم والوثائقى وأعادت نشر البرومو فى العام 2016 دون عرضه على الشاشات ولم تنشر الفيلم الوثائقى ثانية .

يتم تقديم مطربين او مؤديين لا يملكون شيئاً بسرعة غير مسبوقة بكلمات بذيئة وخارجة عن القانون واحيانا غير مفهومة وبفيديوهات باهظة الثمن وعالية التكلفة صورة وصوت على غرار الكليبات العالمية فى حين أن تكلفة التسجيل من الصوتيات والتوزيع والالحان وحتى الفيديو كليب وكل ما يلزم العملية الإنتاجية الفنية للعمل الواحد تضع بعض من مطربى الراب مازال يعانى من ازمات الديون للموزعين وشركات الإنتاج .

الاعتزال الوهمى الذى يتزعمه احدهم بعد شهرتة التى احدثت ضجة فى هذا المجال والذى يظهر يوميا لايف عبر خاصية الإستورى على الإنستجرام  محاولا تقليد ما فعله المغنى العالمى ايمنيم الذى اعتزل فجأة فى اوج شهرته ثم عاد ثانية بعد سنوات والذى لا يقارن به احد فى كلماته اللازعه والسامه .

إتخاذ من مطربين على علاقات وثيقة بتنظيمات شيطانية لهم باع طويل مع الموسيقى ذات المعانى الخفية مثلاً أعلى ونشر افكارهم والترويج لهدم الثقافات وذلك من خلال المقابلات ومن خلال وسائل التواصل الإجتماعى من خلال تقليدهم ولكن على الطريقة العربية .

وأخيرا وليس أخرا فهناك الكثير والكثير وهناك بالفعل من يريد تحويل القاهرة إلى فلوريدا على حد زعمه بعدما قال فى احد أغانية بعد الكورونا هقلب القاهرة فلوريدا وهذا ما رأيناه مؤخرا فى دعايتة وترويجة لأحدث أغانية .





تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي

تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز جوجل نيوز

يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل

اترك تعليق