مثُل أربعة عناصر شرطة أمام القضاء بعد اعتقالهم إثر ظهورهم في تسجيل مصور وهم يضربون منتجا موسيقيا أسود البشرة في باريس، حسبما ذكر مصدر مطلع على التحقيق
ويجري تحقيق بشأن العناصر الذين تم فصلهم من الخدمة وتوقيفهم لدى المفتشية العامة للشرطة بتهم ارتكاب أعمال "عنف بدافع عنصري" والإدلاء بشهادات كاذبة.
وبعد واقعة الاعتداء على منتج الموسيقى شارك الآلاف في أنحاء البلاد في مسيرات احتجاجا على عنف الشرطة وطالبوا بحرية الصحافة حيث أذكت الواقعة موجة غضب على مشروع قانون يُعتقد أنه يقيد حرية الصحفيين في الكشف عن وحشية الشرطة.
اترك تعليق