تقرير - رامى يوسف المقاهى ودور السينما ملاز لشواز وسط القاهرة_x000D_
_x000D_
اسماء وألقاب ومهام لكل شاذ _x000D_
_x000D_
_x000D_
البداية والنهاية من داخل حفل "مشروع ليلى" الذى تحول من حفل غنائى لحفل له اهداف غير أخلاقية لترويج فكر شاذ لفئة تدعو نفسها المثليين ترى فى نفسها الحقوق الكاملة للإعلان عن وجودها الشاذ داخل مجتمع له عادات وتقاليد، مجتمع متدين يرفض بكافة الاشكال ما تدعو له تلك الفئة._x000D_
_x000D_
تعقبت "الجمهورية أونلاين" فى رحلة للبحث عن الشواذ فى قاهرة المعز طرق وسبل وتجمعات وأماكن تلك الفئة وتسليط الضوء على افكارها وعاداتهم غير السوية لتكشف المستور._x000D_
_x000D_
_x000D_
انتشرت فى الاونة الاخير مقاهي أطلق عليها البعض انها خاصة بالشواذ لتواجدهم اللافت للنظر من حيث الشكل وطريقة الكلام حتى حركاتهم الغير لائقة لجنسه، ومن بين تلك الاماكن الحمامات الشعبية ودورات المياه العمومية وسينما الدرجة الثالثة بلاضافة الى محطات المترو المغلقه._x000D_
_x000D_
وكان لمقاهي وسط القاهرة النصيب الاكبر من تواجد الشواذ خاصة في باب اللوق وطلعت حرب وشارع شريف وعماد الدين وشارع نجيب الريحاني وميدان رمسيس والأزبكية._x000D_
_x000D_
وهنا نتعرف على سمات تلك الفئه والقابهم._x000D_
_x000D_
أولا: "كوديانة"_x000D_
والكوديانة لقب يطلق على معتادي الشذوذ السالب وهم القطاع الأكبر في الشواذ جنسيا وهم ينتمون لكل الفئات العمرية بداية من الطفولة المتوسطة وحتى الشيخوخة ويمثلون كل طبقات وشرائح المجتمع. _x000D_
_x000D_
ثانيا: "برغل"_x000D_
وهو ما يطلق على ممارس الشذوذ الإيجابي وهو لا يلتذ إلا بفعل الشذوذ من ذكر ولكنه يمارس دور الذكر وعادة ما ينتهي به الأمر للتحول إلى كوديانة._x000D_
_x000D_
ثالثا: "طلية بطلية"_x000D_
وهو من يمارس الشذوذ سلبا وإيجابا وهم قلة في عالم الشواذ ودائما ما يتحولون إلى "كوديانة" أيضا._x000D_
_x000D_
رابعا: "زنيق"_x000D_
وهو الذي يستغل ممارسة الشذوذ في سرقة شريكه في الشذوذ ولكن إعتياده السرقة يجععلها على السواء مع الفعل الشاذ نفسه حتى أنه يشتهر في وسط الشواذ ويتجنبوه لهذا السبب._x000D_
_x000D_
_x000D_
وكانت قد أمرت نيابة النزهة بإحالة أكبر شبكة للشواذ، بمساكن شيراتون لمحاكمة عاجلة.
اترك تعليق