عبر تاريخ مصر منذ قديم الزمان والاغنية المصرية الوطنية لها الدور الوطني في تحفيز الجماهير وارتبطت الأغنية بالحقبة التاريخية في وقتها ومنها مازالت الجماهير تردده حتى اليوم وكلها تتعلق بمصر وتاريخها وعشق المصريين بمصريتهم
بداية من الراحل سيد درويش عندما نادي على المصري لتلبية نداء مصر
قوم يامصري. مصر دايما بتناديك.
ومنها اغاني التحدي وقوة الارادة المصرية
كما غنت كوكب الشرق. وقف الخلق ينظرون جميعا كيف ابني قواعد المجد وحدي.
حتى في بناء السد العالي وتكالبت على مصر قوي الشر ولكنها رفعت التحدي على لسان العندليب الاسمر.
قولنا هنبني وادي احنا بنينا السد العالي.. يااستعمار بنيناه بأيدينا السد العالي.
ولم يترك موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب الفرصة ليحمس العمال في بناء السد.
ساعت الجد. دقت ياعمال الغد.
ولم تقف الأغنية الوطنية عند فترة معينة وحتى في الانكسار بعد النكسة.
أعلنت الأغنية التحدي على لسان عبدالحليم حافظ.
سكتنا خلاص في ايدنا. وخلاص متشمرين..
َوحزين ياللي تعاندنا بتعاند جبارين.
وجاء اللحظة الحاسمة لاسترداد الأرض والعرض وعبر جنودنا قناة السويس وهم يرددون الله أكبر.
وجاءت اغاني النصر معبرة عن كل مايجري على الجبهة.
وكانت الاغاني مستوحاه من العبور والنصر.
بسم الله. الله اكبر بسم الله..
صبرنا وعبرنا. وربك نصرنا. وبالبندقية رفعنا العلم.
َومع القرار الحكيم للراحل العظيم أنور السادات بالعبور.
غني العندليب.
عاش اللي قال للرجال عدوا القنال.
وانصرنا بفضل الله وسمينا وعدينا وايد المولى ساعدتنا.
وجاء السلام ولم تتوقف الأغنية المصرية للتعبير عن كل لحظة نعيشها.
وكانت لام كلثوم اغنيتها. بالسلام احنا ابتدينا بالسلام.
وكانت النجمه مالت ع القمر فوق في العلالي. لأن النور على شط القنال سهران يلالي.
وعادت أرض سيناء الحبيبة الي حضننا.
وقمنا مع ياسمين الخيام. وطالعين على أرض الفيروز. ولكن سبقنا عبدالحليم منذ الصباح يصبح على سينا. وصباح الخير ياسينا.
وغني الجميع مع شادية
مصر اليوم في عيد لتن سينا رجعت تاني لينا.
حتى في آخر ماوقع على أرض مصر لا أقول ثورات ولكن اقول مؤامرات
وفي ٣٠ يونيو التي اعادت مصر للمصريين فكانت الأغنية الشهيرة التي الهبت حماس كل مصري يعيش على أرض الكنانة ورددها المصريين لأنها جمعت بين بين عشق التراب المصري. وارتباط المصريين بجيشهم العظيم ومصنع الرجال والحصن الحصين وخير اجناد الأرض. فالتف الجميع مترددين.
تسلم الأيادي. تسلم ياجيش بلادي
ومعها عادت مصر إلى أحضان المصريين
لان اللي هيهرب من الميدان... عمره مهيبان في الصورة.
حفظ الله مصر.
وجمع شعبها وجيشها وقائدها على حبها والدفاع عنها.
ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين
اترك تعليق