أكد النائب في بيانه أن هذا الأمر يمثل إساءة بالغة لتاريخنا الوطني، ويعيد هذه الذكرى المرفوضة من قبل الشعب المصري، خصوصا وأن شعب بورسعيد قد سبق وحطم هذا التمثال أثناء العدوان الثلاثي عام ١٩٥٦.
وتسائل مصطفى بكري، عن حقيقة ما تم إثارته في هذا الشأن، وهل بالفعل وافق محافظ بورسعيد على إعادة ترميم قاعدة التمثال.
وأثار الحديث عن إعادة ترميم قاعدة تمثال ديليسبس في بورسعيد، غضب أهالي المدينة الباسلة، لما يمثله هذا التمثيل من ذكريات سيئة.
اترك تعليق