القرار من جانب إدارة الزمالك جاء برفض الصفقة بشكل نهائي وعدم التعاقد مع وردة بسبب مشاكله المتكررة سواء مع المنتخب الوطني أو فريق باوك وهو ما دفعهم لغلق الباب نهائيًا على الصفقة لخوفهم من تسببه في مشاكل داخل الفريق ورغبتهم في الحفاظ على حالة الاستقرار والهدوء.
ويرى مسئولو الزمالك أن الفريق يتوافر به أكثر من لاعب بنفس مركز عمرو وردة بما يعني أن وجوده غير ضروري من الأساس بسبب الاعتماد على الثنائي أوباما وأشرف بن شرقي بشكل أساسي في خط الوسط الهجومي.
الجدير بالذكر ان عمرو وردة فسخ تعاقد مع نادي لاريسا اليوناني في وقت سابق وعاد من جديد لصفوف باوك وتعتبر فرص استمراره مع باوك صعبة خلال الفترة المقبلة وفتحوا المجال لبيع اللاعب.
اترك تعليق