و انقسم محبو "نورا" ما بين مؤيدين لارتباطها ب أحمد حسنين "حسام " الذي ساعدها في العمل بعد تخرجها كمهندسة بشركة عمه والذي مكنها من أن تستقل بحياتها بعيدا عن جرائم اشقائها .. وما بين رافضين أن تترك قصة الحب والوفاء لخطيبها السابق محمد مهران "حمادة" الذي تورط في سرقة محل المشغولات الذهبية كي يسرع من الزواج بها والتي انتهت بحبسه.
وتصاعدت حدة الانقسام بين مؤيدين ارتباط "نورا" ب "حسام" وما بين رافضين نسيان حبها ل "حمادة" عندما طلبت ريم سامي من أخيها من محمد رمضان في الحلقة ال ٢٣ من مسلسل "البرنس" أن يجلس مع "حسام" الذي يتمسك بالزواج منها رغم معرفته كل ظروف اسرتها .. وتعاطف الجمهور مع ملامح "نورا" الشاردة خلال جلوسها مع "رضوان" و"حسام " لاتمام الارتباط بشكل رسمي .. ووصف عشاق ريم سامي شرودها بأن قلبها لازال مع "حمادة" رغم أن العقل يفرض عليها الزواج من "حسام" لذا تعاطف الجمهور معها بشدة لتأثرهم بالحالة التي ظهرت فيها نجمتهم الرومانسية الرقيقة"ريم سامي" .
اترك تعليق