.
وأوضح أن بعض شركات الكيماويات والصناعات المعدنية والغزل والنسيج، والأدوية بدأت العمل بكامل طاقتها لتلبية الاحتياجات اللازمة للسوق المحلى والتصدير، فى ظل زيادة الطلب على بعض المنتجات خاصة المطهرات والكحوليات والكمامات.
وأشار إلى أن شركات قطاع الأعمال العام مثلت طوق النجاة في توفير احتياجات البلاد بعد توقف حركة التحارة الخارجية وعمليات الاستيراد دون حدوث نقص من السلع المختلفة، وكذلك دون الإضرار بالأيدى العاملة في الشركات من خلال تخفيف العمالة الإدارية في الشركات كافة وإعطاء الأولوية لصحة عمالها ثم للإنتاج الذي استمر بنفس الجودة والكفاءة والكميات.
اترك تعليق