موضحين أنهم كأئمة وطلاب وافدين يأتون من بلادهم قاصدين قبله العلم الأزهرى الشرعى الوسطى الذى يرسخ فى نفوسهم وعقولهم سماحة الإسلام واعتداله . مقدمين التهنئة لفضيلة الإمام الأكبر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف بهذه المناسبة ، وأشادوا بدور فضيلته فى إرساء قيم التعايش السلمى، وسعيه لتحقيق التنمية والتوعية بمخاطر العنف والتطرف ومناهضة الإرهاب فى العالم ،
من خلال مبادراته العالمية فى هذا الشأن، ويؤكدون على استمرارهم فى نشر رسالة الأزهر الوسطية بتوجيهات فضيلته، ليصبحوا خير سفراء للأزهر الشريف، ينشرون رسالته السمحة ويرسخوا لقيم الإسلام الحنيف في كافة أرجاء الدنيا.
اترك تعليق