فور أن فارق رشدي الحياة كان بجواره عبدالرحمن الأبنودي، وقتها مسك يده وقبلها باكيًا قائلًا حسب رواية نجله «طارق»: «كده خلاص يا رشدي؟ إنت وكمال وعبدالحليم وبليغ سبتوني فرع شجرة في صحرا مفيهاش روح!».
حصل الفنان الراحل محمد رشدى فى مشواره الفنى على جوائز وأوسمة عدة، منها 10 جوائز في الإذاعة ودرع القوات المسلحة أكثر من مرة وميدالية طلعت حرب، ونال وسام الثقافة من رئيس الجمهورية التونسية
اترك تعليق