وأوضح ان ما يتم بثه في هذه الأفلام يكون كله تمثيل والممثلون يتعاطون ادوية ويأخذون مواد كثيرة، كما انهم يقومون بأشياء غريبة ومحرمة، وهي مشاعر مصطنعة، وان الزوج او الزوجة عندما يشاهدون ذلك قد يحاولون تطبيقه مع شريكه، وهو شيء غير ممكن وغير متاح ولا قبول على كافة المستويات.
وأشار الدكتور عمرو الورداني أمين الفتوى ومدير إدارة التدريب ووحدة الإرشاد الأسري بدار الإفتاء المصرية إلى أن الانترنت أصبح أحد اهم افساد العلاقة الزوجية لدرجة انه وصل الى المركز الثالث في أسباب الطلاق. جاء ذلك في البث المباشر الذي تبثه دار الإفتاء المصرية على صفحتها في موقع التواصل الفيس بوك لتقديم الإرشادات الأسرية عبر التواصل مع المواطنين.
اترك تعليق