*الاخوان والاشتراكيين الثوريين .. وجهان لعملة واحدة .. وقطر تمول الجميع
* نفس الحملات ونفس الاغراض .. ونفس الفشل يلاحقهم
*حمدين ينفذ اجندة الاخوان للافراج عن سجنائهم.. ورواد السوشيال ميديا له بالمرصاد
وبالرغم مما تفعله الدولة من اجراءات واضحة وجلية للجميع لمكافحة اثار فيروس كورونا الذى ضرب معظم بلدان العالم وفشلت دول عظمى فى التعامل معه على عكس مصر آثر هؤلاء القيام بجولة جديدة فاشلة بامتياز .. صباحى على صفحات السوشيال ميديا طالب بالافراج عن السجناء فى الوقت الحالى ومراجعة سياسات الدولة بخصوص فيروس كورونا المستجد.
دعوات فى ظاهرها المصلحة وفى باطنها اطلاق سراح العناصر الإخوانية والمناوئة والإثارية المحبوسة احتياطياً ناسيا او متناسيا ان هؤلاء اخطر على الدولة من العناصر الجنائية بل ومن الكورونا نفسها.
وكالعادة لم تنطلى هذه الخدعة على المصريين، ولم ترم مرور الكرام على الرواد السوشيال ميديا الذين انبروا فى كيل الاتهامات لصباحى ومن ورائه جاء ابرزها:
* الاخوان عايزين يفرجوا عن عناصرهم اللى اخطر على المجتمع من العناصر الجنائية، لكن المذنب فى جريمة عادية ليس خائنا مثلهم.
*وكتب احد المتابعين لصفحة صباحى: " ياخاين ياعميل انت بتعمل ايه .. بدل ما تنزل وتساعد البلد وتطلع الفلوس اللى واخدها من الدول اياها وتصرف منها على ظروف الشعب.
* وكتب آخر: "لن ننخدع بالعبارات الرنانة .. بتحاول الركوب على اى أزمة وتاخد تعليمات من الاخوان .. ده نفس كلام الاخوان والاشتراكيين الثوريين.. واضح ان الحملة دى مقابلها المادى على شوية.
احد المتابعين كتب ايضا:"ارحمونا.. ارحموا المجتمع اللى خلاص كشفكم ولا انتم لسة مش فاهمين .. لا للعملاء لا للخونة ولا للفاشلين الكذابين.
فى الحقيقة ان العلاقة المشبوهة بين هؤلاء وعلى رأسهم الجماعة الارهابية مع الاشتراكيين الثوريين انكشفت منذ 25 يناير 2011 حين تلاقت اهدافهم وافكارهم بل ووحدوا حملاتهم ومخططاتهم من اجل هدم الدولة المصرية.
امام دعواتهم فكلها اكاذيب لا تعبر الا عن نفسيتهم الكارهة للدولة المصرية والحاقدة عليها ولذلك فى كل مرة تسقط الاقنعة وتظهر الوجوه القبيحة على حقيقتها فتجد الاخوانى يدافع عن اليسارى واليسارى يستميت فى الدفاع عن الاخوانى لكن ذكاء الشعب المصرى ووعيه احبط مخططاتهم وكشف انتماءاتهم جميعا.
اترك تعليق