وأضاف شوقي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي رامي رضوان في برنامج "مساء dmc" المذاع عبر فضائية "dmc"، أن الوزارة كانت تنوي إدراج المشروعات البحثية للطلاب بعد عامين، لافتًا إلى أن أزمة كورونا أجبرت الوزارة على إدراج المشروعات للطلاب، معتبرًا أنها طفرة كبيرة من طفرات التعليم: "هيحصل طفرة كبيرة كنا ناويين نعملها بعد سنتين تلاتة ورب ضارة نافعة".
وأكد شوقي أننا تعودنا على الاختبارات التقليدية، معددًا مزايا المشروعات للطلاب والذي ينمِّي روح التعاون والعمل الجماعي ويقضي على الأنانية، مشيرًا إلى أن الطالب يمكنه عمل المشروع خلال فترة تصل لـ5 أسابيع يعبر فيه عن نفسه وعن فهمه ويربط فيه المواضيع التي درسها ببعضها البعض ويكتشف بنفسه العلاقة بين العلوم والرياضات والتاريخ والجغرافيا.
اترك تعليق