وعن التجربة الجديدة تقول شاهيناز الفقي أن التنوع والتغيير هو أمر مطلوب وعلى الكاتب مفاجأة القاريء كل عام وأن يجرب قلمه في أكثر من لون أدبي.
واضافت: انه بعد تجربتها في الرواية التاريخية "سعيدة و " الرواية النفسية "سنوات التيه" والمجموعة الاجتماعية الدبلة والمحبس التي تناقش قضايا هامة في المجتمع المصري قررت الكتابة في الفانتازيا والرعب ولكن بشكل مختلف عن المعتاد والمتداول من هذا اللون الأدبي.
واكدت الفقي ان موهبة الكاتب لا تقف عند لون أدبي واحد وانما التنوع والتعدد يخلق حافز وتحدي لدى الكاتب لإثبات ذاته وموهبته.
اترك تعليق