ووفقا لقناة "مداد نيوز" السعودية، التقى الغنوشي، أردوغان الأسبوع الماضي وبحسب النواب تحدث معه عن خطط التدخل في بليبيا ونسق معه دخول المسلحين عبر تونس إلى طرابلس.
شن الحزب الدستوري الحر هجوماً شرسا ضد الغنوشي واتهمه بضرب السيادة الوطنية وبدأ حملة حث فيها الكتل على جمع 73 توقيعا لتقديم عريضة بسحب الثقة منه، فهل يُحاسب مجلس الأمن القومي الغنوشي؟
اترك تعليق