وخلال كلمته اعرب رئيس الجامعة علي تقديره وشعب سوهاج لقداسة البابا ودوره الوطني ومساندته لثورة 30 يونيه المجيدة، وموقفه الثابت والداعم لمصر اثناء حرق الكنائس، ومقولته الخالدة وطن بلا كنائس افضل من كنائس بلا وطن، مشيرا الي ان الدور الوطني لقداسة البابا لم يكن مجرد شعارات براقة، بل تخطي الي المطالبة من كل كنائس المهجر لأن تكون سفارات شعبية لمصر في الغرب، لتوضيح ان ما يحدث هو من اجل الحرية والاستقرار ومحاربة الارهاب الاسواء.
اترك تعليق