وهو ما فتح النار عليه ولاقى هجوماً حاداً, خاصة وأنه مقيم خارج مصر وهارب من الملاحقة الأمنية عقب محاولته لإثارة الشغب واتهامه بنشر الأكاذيب والشائعات وإحداث فوضى في الشارع المصري.
وتداول عدد كبير من رواد السوشيال ميديا الخبر وعلقوا عليه بسخرية, حملت أوجه المقارنة بين بدايات الممثل التي جسد من خلالها دور الشاب الفدائي جهاد في فيلم أصحاب ولا بيزنس، وبين انتهاء الحال به مع ممثلة إسرائيلية منبوذة عربياً.
اترك تعليق